تألق جامع الشيخ زايد الكبير على الساحة العالمية، حيث حقق مراكز متقدمة ضمن أفضل المعالم الثقافية والتاريخية لعام 2024، وذلك بفضل رؤية قيادة دولة الإمارات الرشيدة واستراتيجية مركز جامع الشيخ زايد الكبير الاستراتيجية الخمسية.
تصدر عالمياً وإقليمياً
في تقرير شركة “تريب أدفايزر”، تألق الجامع كأحد أهم معالم الجذب السياحي في الشرق الأوسط، حيث احتل المرتبة
الأولى على مستوى المنطقة، والمرتبة العاشرة عالمياً في فئة “أهم معالم الجذب”.
تجربة فريدة واستثنائية
تجسد الزيارة إلى الجامع تجربة استثنائية للزوار، حيث يمكنهم الاستمتاع بجولات ثقافية وتاريخية ممتعة،
بما في ذلك القصر الوطني وأبراج الاتحاد، مما يجعلهم يعيشون تجربة متكاملة في الثقافة الإماراتية.
إسهامات تعزز التراث والتنمية
يعد الجامع مركزاً لتعزيز الهوية الوطنية والتنمية المستدامة، حيث يتم تأهيل الشباب المواطنين لتقديم الجولات الثقافية وخدمة الزوار، ويساهم في خلق فرص عمل وتنمية مهاراتهم في مجالات السياحة والثقافة.
تطوير مستمر ومرافق متكاملة
يواصل الجامع تطوير مرافقه وتنويع خدماته لتلبية احتياجات الزوار، من معارض ومسارح إلى سوق الجامع ومناطق الاستجمام والمطاعم، مما يضمن تجربة متكاملة وممتعة لزوار مختلف الفئات العمرية.
التزام بالتميز والجودة
يعمل الجامع وفق خطة استراتيجية متكاملة، بدعم من كوادر متخصصة، لتقديم أفضل الخدمات والتجارب الثقافية،
مما يجعله واحداً من أبرز المعالم الثقافية العالمية التي تستقطب زواراً من كافة أنحاء العالم.
إرث متجدد للتعليم والتثقيف
يقدم الجامع تجارب تعليمية وثقافية متنوعة، تشمل جولات تعريفية بالمعالم الثقافية
والبرامج الثقافية الليلية التي توفر للزوار فرصة استكشاف جوانب الجامع النادرة والمخفية.
جهود مستمرة نحو التميز والاستدامة
- تعكس نتائج تقرير “تريب أدفايزر” تفوق الجامع الشيخ زايد الكبير في الحفاظ على مكانته العالمية، وتحقيق تقدم مستمر في تقديم التجارب الثقافية الفريدة، مما يمثل دعماً قوياً للسياحة الثقافية في دولة الإمارات العربية المتحدة
دبي تطلق أكبر سوق للمواد الغذائية والخضار والفواكه في العالم