مناقشة سبل تعزيز التعاون لدعم استدامة القطاع السياحي
ناقش الاجتماع الـ 122 للمجلس التنفيذي لـ”الأمم المتحدة للسياحة”، الذي انعقد في
جمهورية كولومبيا، تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء لدعم استدامة القطاع السياحي
على المستويين الإقليمي والدولي. وأكدت الجلسات أهمية تبني المبادرات التي
تقدم تجارب سياحية مميزة ومتنوعة للسياح حول العالم، مع التركيز على الابتكار والاستدامة في جميع الوجهات السياحية.التزام الإمارات بدعم التنمية السياحية المستدامة
أشارت سعادة بدرية الميدور، الوكيلة المساعدة لقطاع الخدمات المساندة بوزارة الاقتصاد،
خلال كلمتها في الاجتماع، إلى حرص دولة الإمارات على مواصلة دعم الجهود
الدولية الرامية إلى تحقيق التنمية السياحية المستدامة. وأكدت أهمية تبادل الخبرات والسياسات لتعزيز استدامة القطاع السياحي، خصوصًا في ظل التحديات البيئية والمناخية التي يواجهها العالم.رؤية الإمارات لتطوير القطاع السياحي بحلول 2031
تطرقت الميدور إلى أهداف “الاستراتيجية الوطنية للسياحة 2031″، والتي تهدف
إلى ترسيخ مكانة الإمارات كوجهة سياحية عالمية رائدة. تسعى الاستراتيجية إلى زيادة مساهمة القطاع السياحي في الناتج المحلي الإجمالي إلى 450 مليار درهم، وجذب استثمارات بقيمة 100 مليار درهم، بالإضافة إلى استقطاب 40 مليون نزيل سنويًا في المنشآت الفندقية.الابتكار والتكنولوجيا لتعزيز استدامة القطاع السياحي
شددت الميدور على أهمية الاعتماد على الابتكار والحلول التكنولوجية المستدامة في
الحفاظ على الأماكن التراثية والتاريخية، وتطوير الوجهات السياحية المتميزة.
وأوضحت أن الإمارات تعمل على تبني
أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال، بما يسهم في دعم استدامة الموارد السياحية وتنميتها بشكل مستدام.إطار قياس السياحة المستدامة: رؤية إماراتية متطورة
أبرزت الميدور جهود الإمارات في تطبيق “إطار قياس السياحة المستدامة” بالتعاون مع “الأمم المتحدة للسياحة”. يهدف هذا الإطار إلى تحسين جمع البيانات السياحية باستخدام التقنيات المتقدمة، مما يساهم في تطوير السياسات الداعمة للاستدامة وتعزيز جودة الخدمات السياحية الوطنية.نمو السياحة العالمية وفرص جديدة للابتكار
أكدت الميدور أن السياحة العالمية تشهد انتعاشًا قويًا، لا سيما في منطقة الشرق الأوسط التي تحقق نتائج نمو إيجابية في مختلف القطاعات السياحية. وأشارت إلى ضرورة استغلال هذه الفرصة لتبني رؤى مبتكرة تدفع القطاع السياحي نحو مزيد من التقدم والازدهار على المستويين الإقليمي والدولي.مرونة القطاع السياحي في الإمارات ودوره في دعم الاقتصاد الوطني
اختتمت الميدور بالإشارة إلى مرونة القطاع السياحي الإماراتي وقدرته على التكيف مع التحديات العالمية، إلى جانب دوره البارز في دعم الاقتصاد الوطني. وأكدت التزام الإمارات بالممارسات المستدامة والتحول الرقمي في قطاع السياحة، لتقديم خدمات ومنتجات سياحية على أعلى مستوى.
الفيفا يعلن إنشاء مركز تكنولوجيا كرة القدم بالتعاون مع شركة هوك أي إنوفيشينز
مناقشة سبل تعزيز التعاون لدعم استدامة القطاع السياحي
ناقش الاجتماع الـ 122 للمجلس التنفيذي لـ”الأمم المتحدة للسياحة”، الذي انعقد في
جمهورية كولومبيا، تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء لدعم استدامة القطاع السياحي
على المستويين الإقليمي والدولي. وأكدت الجلسات أهمية تبني المبادرات التي
تقدم تجارب سياحية مميزة ومتنوعة للسياح حول العالم، مع التركيز على الابتكار والاستدامة في جميع الوجهات السياحية.
ناقش الاجتماع الـ 122 للمجلس التنفيذي لـ”الأمم المتحدة للسياحة”، الذي انعقد في
جمهورية كولومبيا، تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء لدعم استدامة القطاع السياحي
على المستويين الإقليمي والدولي. وأكدت الجلسات أهمية تبني المبادرات التي
تقدم تجارب سياحية مميزة ومتنوعة للسياح حول العالم، مع التركيز على الابتكار والاستدامة في جميع الوجهات السياحية.
التزام الإمارات بدعم التنمية السياحية المستدامة
أشارت سعادة بدرية الميدور، الوكيلة المساعدة لقطاع الخدمات المساندة بوزارة الاقتصاد،
خلال كلمتها في الاجتماع، إلى حرص دولة الإمارات على مواصلة دعم الجهود
الدولية الرامية إلى تحقيق التنمية السياحية المستدامة. وأكدت أهمية تبادل الخبرات والسياسات لتعزيز استدامة القطاع السياحي، خصوصًا في ظل التحديات البيئية والمناخية التي يواجهها العالم.
أشارت سعادة بدرية الميدور، الوكيلة المساعدة لقطاع الخدمات المساندة بوزارة الاقتصاد،
خلال كلمتها في الاجتماع، إلى حرص دولة الإمارات على مواصلة دعم الجهود
الدولية الرامية إلى تحقيق التنمية السياحية المستدامة. وأكدت أهمية تبادل الخبرات والسياسات لتعزيز استدامة القطاع السياحي، خصوصًا في ظل التحديات البيئية والمناخية التي يواجهها العالم.
رؤية الإمارات لتطوير القطاع السياحي بحلول 2031
تطرقت الميدور إلى أهداف “الاستراتيجية الوطنية للسياحة 2031″، والتي تهدف
إلى ترسيخ مكانة الإمارات كوجهة سياحية عالمية رائدة. تسعى الاستراتيجية إلى زيادة مساهمة القطاع السياحي في الناتج المحلي الإجمالي إلى 450 مليار درهم، وجذب استثمارات بقيمة 100 مليار درهم، بالإضافة إلى استقطاب 40 مليون نزيل سنويًا في المنشآت الفندقية.
تطرقت الميدور إلى أهداف “الاستراتيجية الوطنية للسياحة 2031″، والتي تهدف
إلى ترسيخ مكانة الإمارات كوجهة سياحية عالمية رائدة. تسعى الاستراتيجية إلى زيادة مساهمة القطاع السياحي في الناتج المحلي الإجمالي إلى 450 مليار درهم، وجذب استثمارات بقيمة 100 مليار درهم، بالإضافة إلى استقطاب 40 مليون نزيل سنويًا في المنشآت الفندقية.
الابتكار والتكنولوجيا لتعزيز استدامة القطاع السياحي
شددت الميدور على أهمية الاعتماد على الابتكار والحلول التكنولوجية المستدامة في
الحفاظ على الأماكن التراثية والتاريخية، وتطوير الوجهات السياحية المتميزة.
وأوضحت أن الإمارات تعمل على تبني
أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال، بما يسهم في دعم استدامة الموارد السياحية وتنميتها بشكل مستدام.
شددت الميدور على أهمية الاعتماد على الابتكار والحلول التكنولوجية المستدامة في
الحفاظ على الأماكن التراثية والتاريخية، وتطوير الوجهات السياحية المتميزة.
وأوضحت أن الإمارات تعمل على تبني
أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال، بما يسهم في دعم استدامة الموارد السياحية وتنميتها بشكل مستدام.
إطار قياس السياحة المستدامة: رؤية إماراتية متطورة
أبرزت الميدور جهود الإمارات في تطبيق “إطار قياس السياحة المستدامة” بالتعاون مع “الأمم المتحدة للسياحة”. يهدف هذا الإطار إلى تحسين جمع البيانات السياحية باستخدام التقنيات المتقدمة، مما يساهم في تطوير السياسات الداعمة للاستدامة وتعزيز جودة الخدمات السياحية الوطنية.
أبرزت الميدور جهود الإمارات في تطبيق “إطار قياس السياحة المستدامة” بالتعاون مع “الأمم المتحدة للسياحة”. يهدف هذا الإطار إلى تحسين جمع البيانات السياحية باستخدام التقنيات المتقدمة، مما يساهم في تطوير السياسات الداعمة للاستدامة وتعزيز جودة الخدمات السياحية الوطنية.
نمو السياحة العالمية وفرص جديدة للابتكار
أكدت الميدور أن السياحة العالمية تشهد انتعاشًا قويًا، لا سيما في منطقة الشرق الأوسط التي تحقق نتائج نمو إيجابية في مختلف القطاعات السياحية. وأشارت إلى ضرورة استغلال هذه الفرصة لتبني رؤى مبتكرة تدفع القطاع السياحي نحو مزيد من التقدم والازدهار على المستويين الإقليمي والدولي.
أكدت الميدور أن السياحة العالمية تشهد انتعاشًا قويًا، لا سيما في منطقة الشرق الأوسط التي تحقق نتائج نمو إيجابية في مختلف القطاعات السياحية. وأشارت إلى ضرورة استغلال هذه الفرصة لتبني رؤى مبتكرة تدفع القطاع السياحي نحو مزيد من التقدم والازدهار على المستويين الإقليمي والدولي.
مرونة القطاع السياحي في الإمارات ودوره في دعم الاقتصاد الوطني
اختتمت الميدور بالإشارة إلى مرونة القطاع السياحي الإماراتي وقدرته على التكيف مع التحديات العالمية، إلى جانب دوره البارز في دعم الاقتصاد الوطني. وأكدت التزام الإمارات بالممارسات المستدامة والتحول الرقمي في قطاع السياحة، لتقديم خدمات ومنتجات سياحية على أعلى مستوى.
الفيفا يعلن إنشاء مركز تكنولوجيا كرة القدم بالتعاون مع شركة هوك أي إنوفيشينز
اختتمت الميدور بالإشارة إلى مرونة القطاع السياحي الإماراتي وقدرته على التكيف مع التحديات العالمية، إلى جانب دوره البارز في دعم الاقتصاد الوطني. وأكدت التزام الإمارات بالممارسات المستدامة والتحول الرقمي في قطاع السياحة، لتقديم خدمات ومنتجات سياحية على أعلى مستوى.
الفيفا يعلن إنشاء مركز تكنولوجيا كرة القدم بالتعاون مع شركة هوك أي إنوفيشينز