تحية للخريجين ودعوة لمواصلة التفوق والالتزام
شهد صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، حفل تخريج دورة المرشحين الضباط الـ 49 في كلية زايد الثاني العسكرية بمدينة العين، بحضور عدد من كبار الشخصيات والقيادات العسكرية، حيث
أشاد بالمستوى المتميز للخريجين ودورهم المستقبلي في حماية الوطن وخدمة شعبه.
كلمة ملهمة للخريجين
هنّأ سموّه الخريجين على اجتيازهم مراحل التدريب والتأهيل بنجاح، مؤكداً أهمية الاستمرار في تطوير الذات
والتمسك بالقيم والمبادئ التي تعزز مكانتهم كضباط في صفوف القوات المسلحة. وخاطبهم قائلاً:
“اعلموا أن النجاح ليس خط نهاية، بل هو طريق محفوف بالعمل والاجتهاد ومواصلة العطاء.. اجعلوا من ثقتكم في أنفسكم زاداً لكم في طريق التفوّق، متمسكين بقيمكم ومخلصين لوطنكم.”
وأشار سموّه إلى أن المرحلة المقبلة تتطلب التزاماً أكبر ومسؤولية مضاعفة، حيث ينتظر الوطن من أبنائه الضباط أن يكونوا قدوة في الانضباط والعطاء، مشدداً على أهمية مواصلة التدريب والتأهيل لمواكبة التطورات في المجال العسكري والاستراتيجي.
إشادة بدور كلية زايد الثاني العسكرية
وأعرب سموّه عن فخره بالدور الريادي الذي تقوم به كلية زايد الثاني العسكرية في إعداد أجيال من الضباط القادرين على تحمل المسؤولية بكل كفاءة واقتدار، مؤكداً أن هذه المؤسسة العريقة تعد من أبرز الصروح العسكرية التي تسهم في بناء الكوادر الوطنية وفق أعلى المعايير العالمية.
وقال سموّه: “كلية زايد الثاني العسكرية ليست مجرد مؤسسة تعليمية، بل هي مصنع للرجال ومنارة لإعداد القادة العسكريين، حيث تتجلى فيها قيم العزة والولاء والانتماء، وتتخرج منها أجيال تضع مصلحة الوطن فوق كل اعتبار.”
التزام بتطوير الكفاءات العسكرية
تحية للخريجين ودعوة لمواصلة التفوق والالتزام
شهد صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، حفل تخريج دورة
المرشحين الضباط الـ 49 في كلية زايد الثاني العسكرية بمدينة العين، بحضور عدد من كبار الشخصيات والقيادات العسكرية، حيث أشاد بالمستوى
المتميز للخريجين ودورهم المستقبلي في حماية الوطن وخدمة شعبه.
كلمة ملهمة للخريجين
هنّأ سموّه الخريجين على اجتيازهم مراحل التدريب والتأهيل بنجاح، مؤكداً أهمية الاستمرار في تطوير الذات والتمسك بالقيم والمبادئ التي تعزز مكانتهم كضباط في صفوف القوات المسلحة. وخاطبهم قائلاً:
“اعلموا أن النجاح ليس خط نهاية، بل هو طريق محفوف بالعمل والاجتهاد ومواصلة العطاء.. اجعلوا من ثقتكم في أنفسكم زاداً لكم في طريق التفوّق، متمسكين بقيمكم ومخلصين لوطنكم.”
وأشار سموّه إلى أن المرحلة المقبلة تتطلب التزاماً أكبر ومسؤولية مضاعفة، حيث ينتظر الوطن من أبنائه الضباط أن يكونوا قدوة في الانضباط والعطاء، مشدداً على أهمية مواصلة التدريب والتأهيل لمواكبة التطورات في المجال العسكري والاستراتيجي.
إشادة بدور كلية زايد الثاني العسكرية
وأعرب سموّه عن فخره بالدور الريادي الذي تقوم به كلية زايد الثاني العسكرية في إعداد أجيال من الضباط القادرين على تحمل المسؤولية بكل كفاءة واقتدار، مؤكداً أن هذه المؤسسة العريقة تعد من أبرز الصروح العسكرية التي تسهم في بناء الكوادر الوطنية وفق أعلى المعايير العالمية.
وقال سموّه: “كلية زايد الثاني العسكرية ليست مجرد مؤسسة تعليمية، بل هي مصنع للرجال ومنارة لإعداد القادة العسكريين،
حيث تتجلى فيها قيم العزة والولاء والانتماء، وتتخرج منها أجيال تضع مصلحة الوطن فوق كل اعتبار.”
التزام بتطوير الكفاءات العسكرية
واستعرض حفل التخرج مهارات الخريجين وقدراتهم في تنفيذ التدريبات العسكرية والعمليات التكتيكية،
ما يعكس مستوى الجاهزية التي
اكتسبوها خلال فترة دراستهم. وأكد الحضور أن هذه الدفعة الجديدة من الضباط ستنضم إلى زملائهم في صفوف القوات المسلحة،
مسلحين بالعلم والخبرة والانضباط، ليواصلوا مسيرة العطاء في مختلف المهام والميادين.
وفي ختام الحفل، التقط سموّه الصور التذكارية مع الخريجين، معرباً عن ثقته الكبيرة في قدرتهم على تحمل
المسؤولية والمساهمة في تعزيز مكانة دولة الإمارات إقليمياً ودولياً.
وفي ختام الحفل، التقط سموّه الصور التذكارية مع الخريجين، معرباً عن ثقته الكبيرة في قدرتهم على تحمل المسؤولية والمساهمة في تعزيز مكانة دولة الإمارات إقليمياً ودولياً.
جامعة الإمارات تنظّم حفل قراءة وتوقيع كتاب “الهوية الوطنية” لجمال السويدي